دعت نقابة المعلمين العراقيين ملاكاتها التربوية والتعليمية إلى “التماسك مع الحراك الجماهيري والاستمرار بالتظاهر السلمي” والمشاركة في تظاهرة موحدة يوم الأربعاء ٢٧ تشرين الثاني.
وجاء في بيان صدر الإثنين ٢٥ تشرين الثاني أن النقابة تابعت بدقة مقدار استجابة السلطات المسؤولية في هذا الوقت الصعب، وتبّين لها “أن العجز الحكومي .. صار واضحاً مع غياب النية الصادقة للاستجابة لمطالب الجماهير حتى لمن كان يزايد على ذلك.”
وصرح نقيب المعلمين، علي الخالدي، الأسبوع الماضي قائلاً إن الإضراب ستتبعه خطوات “أكثر تصعيداً في حال لم تستجب الحكومة لمطالب المتظاهرين، وستكون الخطوات أكبر من الإضراب العام والامتناع عن الدوام.”